والدي الذي ضربني وكأن أحدًا قد يسرقني منه، لأن هذا بالضبط ما كان يحدث من حولنا لقد فقد كل شخص طفلًا، بطريقة ما، إذ ابتلعه الشارع، أو دخل السجن، أو راح ضحية للمخدّرات، أو قُتل بالرصاص قيل إن هؤلاء الفتيات كن حلوات المعشر ولا يقدرن على أن يؤذين ذبابة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب