«قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا» «قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آَيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَقْضِيًّا» ذاك الحزن الذي أحاط بها وهي تتلفت خلفها خوفًا على ابنها .
مريم المصرية : رؤية أخرى للسيدة العذراء > اقتباسات من كتاب مريم المصرية : رؤية أخرى للسيدة العذراء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب