فلتخرج، لماذا لا أهاب خروجها؟ ألأنّها لن تخرج؟ أم أنّ الفضول الذي يعتريني يغشى على غريزة الخوف بداخلي؟ والله لو صدق القائلون بحقيقة الأمر، ما انتَظرَتْ العفاريت، ولا عفاريت الدّنيا، وما انتظرَ الجنّ العبد، ولخرجوا جميعًا الآن يمزقونني، أنا أسبّكم.
سيرة المجاذيب > اقتباسات من رواية سيرة المجاذيب > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب