كما في أهل المدن؛ مكة ويثرب، بينما لا يدركه «الأعراب» الموصوفون مرارًا في القرآن بصفات الغلظة والجلافة.
الأعراب الذين هم «أجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله»، هم أيضًا أجدر ألا يفهموا متعة الزراعة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب