لم تكن هناك مدرسة أو كتّاب خصوصي لأبناء الأمراء، ولم يكن أحد ينقلهم بالسيارات فكان اختيار موقع الكتّاب يأتي من قربه من مكان المسكن بعد أن ختم فيصل القرآن أجلسوه على ظهر الحصان ورافقه باقي أولاد العائلة المالكة وعامة الناس، وكانوا يحملون السيوف.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب