عندما ختم فيصل القرآن أقاموا حفلاً حضره كل أهالي المدينة وقبل ذلك بيوم واحد نطق المعلّم بالخاتمة وردّ التلاميذ قائلين ”آمين“ في اليوم التالي أغلق كتّاب مصيبح ودعيت الكتاتيب المجاورة إلى حضور الاحتفال . أولاد عبد العزيز والصبية الآخرون كانوا يتعلمون في شتى الكتاتيب.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب