يرمقهم مستغربًا كأنما هم أغراب -لا عائلته- داهموا حياته فجأة! ينهض مقررًا الرحيل؛ فتستجديه البقاء قليلًا ريثما ينتهي التمرين كيلا يضطروا للعودة بالمواصلات العامة يخبرها في برود: «مللت! النادي ليس للآباء! التمارين تتحملها الأمهات. السيارة معي، الأولاد معك. اتركيني في سلام🙄
تاء > اقتباسات من رواية تاء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب