مهما طال الابتلاء واشتدت المعاناة وعجز الطب عن التفسير أو التخفيف يظل الموت مترقبا، وتظل الروح تصارع حتى يأتي أمر الله أجهزة تنفس صناعي وفقدان القدرة على الحركة والكلام والأكل روح تصارع الحياة في جسد ميت، ومع ذلك كنا نصحو كل يوم على خبر موت من هم في قمة الحيوية والنشاط.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب