أتمنَّى لو كنتُ قادِرًا على أن أموءَ غضبي مثلما تَفعَلُ القِطَطُ بِحُرِّيَّةٍ فوق الأرصفة أو أُغَنِّيهِ كما تفعلُ العصافيرُ كلَّ صباح من فوق شجرة أو شُرفَةٍ مفتوحة لكني أستنشقُ غُبار اليوم الرَّماديَّ وأبتَلِع -رغمًا عني-
مشاركة من [email protected]
، من كتاب