لم تكن زينب يومًا صديقة بالمعنى الذي شاهدته في جامعتها، لكنها كانت في أغلب الأوقات أمًّا تحاول أن تُنقِذ كل ما تدهسه فردوس في طريقها، وكلما أفسدت شيئًا كانت زينب وحدها من تُعيده كما كان وكأن شيئًا لم يكن.
مساء لا ينتهي > اقتباسات من رواية مساء لا ينتهي > اقتباس
مشاركة من ماريا ألفي
، من كتاب