ومن المثير أن نعرف أنه وفي عام 1703 كان «فيفالدي» يعمل مدرّسا للموسيقى في ملجإٍ للأيتام بمدينة فينيسيا وكانت مهمّته تعليم الفتيات العزف على الكمان وقد خامرته فكرة إنجاز هذا العمل في تلك الفترة بالذات فإن لتعلم الموسيقى سحرًا وأهميةً قد تضاهي أهمية الهواء.
حتى يحين اللقاء > اقتباسات من رواية حتى يحين اللقاء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب