لقد عشت في صدري عمرًا بأكمله أراك في صحوي ومنامي بعين الراهب المتبتل، أتوسل إليك تارة بحق الساعات التي جمعتنا في الترحال والسفر، وتارة بحق لحظات الوداع بتلويح الأيدي على محطات القطار،
هوى الخمسين > اقتباسات من رواية هوى الخمسين > اقتباس
مشاركة من gyhan aziz
، من كتاب