جاءني ذلك المدرس وهو يخفي ارتباكه وسألني: «هُوَّ أنا عاقبتك إمبارح ليه؟»
ذلك الحقير نسيَ ما فعل أصلا، لم ينتبه كأني حشرة سحقها دون أن يفكر لحظة يستخدم «عاقبتك» بديلًا عن «عذبتك»
قلت له: أنت ضربتني لأني لمست قلمي. سألني:«بس كده؟!»
مشاركة من Zizi
، من كتاب