اليوم التاسع والثلاثون من البعثة:
«وصلنا إلى بئر سبع وكانت تلك هي المحطة الأخيرة قبل العودة إلى قادش برنيع مرة، الأرض كلها مرعى، تنتشر بها آبار عدة يتوسطها بئر أبينا (إبرام)، علمنا أن آمير تلك الأرض قد حفر تلك البئر إكراماً لأبينا إبرام فأهداه أبونا (إبرام) نعاجاً سبع جزاءً لذلك، فأطلق الناس عليها اسم بئر #سبع
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب