اسعدوا بكل يوم طبيعي بالطبع اطمحوا واسعوا بأقصى الجهد للأفضل، لأنفسكم، وأسركم، وبلادكم، لكن إن لم يحدث فلا بأس كل يوم من المعافاة هو إنجاز عظيم حقًّا وصدقًا «من أصبح آمنًا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت
مشاركة من Mohammed Hassan
، من كتاب