أخرجتُ دفتر تحقيقات القضية: يوميّاتي التي، بتدوينها، أمتحن أصواتي الداخليّة المتعارضة: الصوت الذي حثّني، والصوت الذي ثبّطني قرأتها مرّة تلو الأخرى، ولم أصل إلى نهاية مغايرة، فالصوت الذي أطعته كان ذاك الذي راقتني نغمته، أمّا الصوت الآخر فمجرّد صدى في العراء
دكتور كَلاس > اقتباسات من رواية دكتور كَلاس > اقتباس
مشاركة من Khaled Zaki
، من كتاب