الكل بقي متحفزًا، ومتأهبًا، وينتظر حُكمًا ينتصر لأفكاره، ورؤيته، ومرجعيته، ومصالحه أحيانًا، ولا أحد يقبل حلًّا وسطًا، فالكل يريد نصرًا كاملًا، كاسحًا، مبينًا، وهزيمة مُذَّلةً للخصم، كأنهم حضروا ليشاهدوا مباراة لا تقبل نتيجتها القسمة على اثنين.
مشاركة من ElDoNz
، من كتاب