نحن أيضا نستطيع أن نحقق ما حققه الأتراك؛ ليس بانتظار زعيم فرد كأردوغان؛ لأن ذلك ربما لن يتحقق في المدى القريب؛ بل إذا عدنا ثانية إلى أسباب النصر الذي خلعنا به رأس الدولة الغويطة بدءًا من يوم ٢٨ يناير وما تلاه، ولن نستطيع التغلب على ملاعيب الدولة الغويطة إلا به؛ أعني ببساطة شديدة إدراكنا أن عدونا الحقيقي ليس هو المختلف معنا في الفكر أو في الأيديولوجيا؛ بل عدونا هو كل من يريد أن يستمر حكم الدولة الغويطة إلى الأبد.
في أوروبا والدول المتخلفة : تأملات في أحوال خلق الله وتجارب بلاد الله > اقتباسات من كتاب في أوروبا والدول المتخلفة : تأملات في أحوال خلق الله وتجارب بلاد الله > اقتباس
مشاركة من Marwa Fathy
، من كتاب