أنا قادم أيها الضوء > اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء > اقتباس

لسنوات بعدها سيبقى اتصالي بأسرتي في أدنى الحدود، والسبب الرئيسي هو عامل نفسي؛ حيث تشعرني المكالمات الهاتفية ومحادثات الفيديو بالبعد لا القرب، تُشعرني كأني في منفى خارج وطني، وهو ما كنت أعيش حالة إنكار له، لم أستوعبها إلا بعد سنوات.

مشاركة من Muhammad Arafa ، من كتاب

أنا قادم أيها الضوء

هذا الاقتباس من كتاب