أنا قادم أيها الضوء > اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء > اقتباس

بالطبع أحببته منذ اليوم الأول، لكن لم أشعر بشرارة الشغف الأبويّ هذه إلا بعد نحو عام، حين أصبح كائنًا متفاعلًا معي قبلها حين كان ينام كنت أطلب من إسراء ألا تكلمني عنه، لننتهز الفرصة لوقت خالٍ منه؛ كي لا يلتهم حياتنا، لكن بعدها أصبت أنا أيضا بذات شغفها، فهمت أن متعة الحديث عن ابني في غيابه تضاهي متعة ملاعبته في حضوره.

مشاركة من Muhammad Arafa ، من كتاب

أنا قادم أيها الضوء

هذا الاقتباس من كتاب