ورغم ذلك لن ينتهي تقليد تلك الكتابة أبدًا؛ لأنه مرتبط بتعريف البشر لأنفسهم من حيث كونهم بشرًا، لا جمادًا ولا حيوانات، بل لدينا شيء مختلف يقع عميقًا عميقًا في نقطة داخل ذلك الكيان الشفيف الغامض المسمى الروح.
مشاركة من Bahaa Atwa
، من كتاب