علماء أفنوا أعمارهم بين الكتب والمحابر لم يرد الله أن يحفظ عقائدهم : فكفروا به سبحانه، وبعضهم صار مبتدعا في الدين، وأنت بعلمك القليل ما زلت تسجد له؟
لقد حفظ الحفيظ دينك!
مشاركة من أحمد محمود عيد
، من كتاب
علماء أفنوا أعمارهم بين الكتب والمحابر لم يرد الله أن يحفظ عقائدهم : فكفروا به سبحانه، وبعضهم صار مبتدعا في الدين، وأنت بعلمك القليل ما زلت تسجد له؟
لقد حفظ الحفيظ دينك!