العامل الأهم يكمن في اختيار الإنسان الواعي أن يربي نفسه ويلزمها بأن يظل ضميره ما يحركه لا مصلحته الشخصية الضمير، أو الوازع الأخلاقي، أو «الأنا العليا» بتعبير فرويد، أو «ريشة ماعت» بتعبير المصريين القدماء، كلها وجوه لنفس المفهوم الذي يعلو
مشاركة من Muhammad Arafa
، من كتاب