تحت شمس حارّة
وأسف واحد
يقف في الباحة الخارجية
عشرون، أو لنقل
واحداً وعشرين عاملاً
مرتدين عشرين، أو لنقل
واحداً وعشرين بزّة زرقاء
معتمرين عشرين، أو لنقل
واحداً وعشرين خوذة بيضاء
ناظرين
إلى عشرين،
أو لنقل
واحداً وعشرين سماء مقفلة.
مشاركة من İhab Hamouda
، من كتاب