هذا المشهد لم يَغِبْ عني لحظة، في فرحي أتذكَّره واحدًا من أجمل رقصات القلب، وفي الحزن أتذكَّره تسريةً لا تخيب. في الحب أتذكره تعريفًا للـهفة. وفي الخيبة أتذكره تعريفًا للرغبة العارمة في العين البصيرة، واليد القصيرة.
مشاركة من Lamya Elsayed
، من كتاب