القرآن فرق بين الحق والباطل، أي أعطى قوانين الوجود، لذلك وصفه بأنه {.. هُدًى لِلنَّاسِ} (البقرة ١٨٥). وأم الكتاب تشريع، والتشريع يمكن تحويره، لذا قال عن الكتاب {.. هُدًى لِلْمُتَّقِينَ} (البقرة ٢)
مشاركة من seham
، من كتاب