فإلى متى ستظل بلادنا منكوبة بالأغبياء من المتدينين والأغبياء من الملحدين الذين يتصورون أن هناك من يمكن أن يلغي فكرة ما من الوجود ليقوم بتمشية الكون على مزاجه سواءً باتجاه التدين أو باتجاه الإلحاد؟
فإلى متى ستظل بلادنا منكوبة بالأغبياء من المتدينين والأغبياء من الملحدين الذين يتصورون أن هناك من يمكن أن يلغي فكرة ما من الوجود ليقوم بتمشية الكون على مزاجه سواءً باتجاه التدين أو باتجاه الإلحاد؟