ولأنّني الرجلُ الذي يقبل بالخسائر
لم أكترثْ
وعدتُ إليك..
ولأنّك امرأةٌ لا تعنيها انتصاراتُ العالم
مسكتِ يدي ومضينا إلى سفحٍ آخر
وفي حقائبنا رائحةُ غابةٍ تحترق!
مشاركة من عبد الحليم جمال
، من كتاب
ولأنّني الرجلُ الذي يقبل بالخسائر
لم أكترثْ
وعدتُ إليك..
ولأنّك امرأةٌ لا تعنيها انتصاراتُ العالم
مسكتِ يدي ومضينا إلى سفحٍ آخر
وفي حقائبنا رائحةُ غابةٍ تحترق!