هذه حياته هو، و ليست حياة أيّ كيان آخر. سيدخلها أناس كثر، يعبرون و يرحلون. وسيأتي يوم رحيله أيضا، في وقت ما. و لا يليق بتلك الحياة التي وهبت له أن تضيع هباء، لأنه خلّف وحيدا مثل صبيّ تائه!
اتّخذ جملة من القرارات تباعا. لن تكون حياته بعد الآن شبح حياة. ستكون حياة حقيقيّة، مشبعة بذاتها، مستقلّة و متصالحة مع واقعها.
أين المَفر > اقتباسات من رواية أين المَفر > اقتباس
مشاركة من Aisha Tarek
، من كتاب