آهٍ من القصص والرسم. لقد بدأت الألوان، أيضاً، تخذلني. استفقتُ منذُ أيَّام، ولم أجد شمسي. كيف يمكن أن أحبَّ الحياة وأستمرَّ فيها بلا شمس؟!
مشاركة من حسناء أبو عرابي
، من كتاب
آهٍ من القصص والرسم. لقد بدأت الألوان، أيضاً، تخذلني. استفقتُ منذُ أيَّام، ولم أجد شمسي. كيف يمكن أن أحبَّ الحياة وأستمرَّ فيها بلا شمس؟!