الألم هو الذى خلقني،هو الذى خلق فلسفتي والنشوة هى التى أضاءت هذه الفلسفة.
أحس أنى غائب كليا عن كل شىء حولى وكل أحد،غائب فى دواخلهم وغائب فى داخلي وأن وحدتى بعيدة عن أى وحدة أخرى حتى ليست فى مداهم،لا أعرف من أى شىء نهلت هذا الرفض وكفرت بكل ما هو سائد وانحزت للجمالية العنيفة لا الجمالية السلامية وتسربت من القضبان حتى قطع جلدى
محيطات التيه > اقتباسات من رواية محيطات التيه > اقتباس
مشاركة من soren sorel
، من كتاب