إن معظم القصص، وبالتأكيد أفضلها، تخطفنا إلى الريف الوديع المسالم؛ حياة الفلّاحين تبدو كآخر حصن حصين للحياة الباطنية؛ معظم القصائد تتجنّب أيّ بلاغيات يمكن أن تنبع من عالم الخبرات الحَضرية، وإذا لم يكن الحرث يتم بالخيل، فإن الخبز لا يمنحهم أي شعر
إن معظم القصص، وبالتأكيد أفضلها، تخطفنا إلى الريف الوديع المسالم؛ حياة الفلّاحين تبدو كآخر حصن حصين للحياة الباطنية؛ معظم القصائد تتجنّب أيّ بلاغيات يمكن أن تنبع من عالم الخبرات الحَضرية، وإذا لم يكن الحرث يتم بالخيل، فإن الخبز لا يمنحهم أي شعر