إنني لا أعرف إن كان الحبُ الحقيقي هو الذي جمع بين هذين الشتيتين حقًّا أم المصلحة السياسية والرغبة في التقارب بين الدولتين، ولكن بكل تأكيد كان هذا قدر الفتاة البسيطة فتحية رزق لتكون فتحية نكروما السيدة الأولى لغانا، ولتعش حكاية لم يتوقعها أحد
حكايات الأمس: التاريخ لا يقول وداعاً > اقتباسات من رواية حكايات الأمس: التاريخ لا يقول وداعاً > اقتباس
مشاركة من صفا ممدوح
، من كتاب