كان تنظيف الجسد في العديد من أجزاء أوروبا، خلال أوائل عصر التنوير يعدّ عملاً “وثنيًا”، وذلك لأن الكتاب المقدس يقول إن “من اغتسل مرة بالمسيح لا يحتاج إلى أن يغتسل مرة أخرى.”
كان تنظيف الجسد في العديد من أجزاء أوروبا، خلال أوائل عصر التنوير يعدّ عملاً “وثنيًا”، وذلك لأن الكتاب المقدس يقول إن “من اغتسل مرة بالمسيح لا يحتاج إلى أن يغتسل مرة أخرى.”