شعرت بأنها تودّع عالماً بأكمله، لكنّه لم يكن عالماً حقيقياً، تودّع عالمها الخاص بأضوائه الباهرة ذات اللون المائل إلى الزرقة، العالم الذي لم تعد يوليكا تريد حمله بعد اليوم فوق أعباء حياتها الثقيلة.