هل الأفضل أن تقودك الحياة كأنك تعيش أبدًا، ويقبع الموت في الخلفية رادعًا؟ أم يقودك الموت كأنك تموت غدًا، وتكون الحياة ممرًّا محدَّدًا له؟
مشاركة من Zizi
، من كتاب
هل الأفضل أن تقودك الحياة كأنك تعيش أبدًا، ويقبع الموت في الخلفية رادعًا؟ أم يقودك الموت كأنك تموت غدًا، وتكون الحياة ممرًّا محدَّدًا له؟