"في أحضان الرسائل تنتعش الذكريات دائمًا بينما تثير شهيتك الكلمات المكتوبة لمعرفة أسرار الماضي الذي كاد أن يدفن حيًا.
ستتلاعب بأعصابك رسالة وتثير غضبك أخرى. ستسعدك واحدة وتعذبك الثانية.
هل تتحكم بنا الرسائل إلى هذا الحد؟ هل يجب أن نتبع رسائل الحياة أم نخط نحن رسائلنا الخاصة بالطريقة التي تروق لنا؟
هل الإنسان مسير أم مخير؟
استعد للرحلة ولا تنس أن تتفقد صندوق بريدك كل يوم!
رواية #حتى_يحين_اللقاء"🌻
حتى يحين اللقاء > اقتباسات من رواية حتى يحين اللقاء > اقتباس
مشاركة من Amal Hejazi
، من كتاب