كانت تشغلني عنهما "بتروجلوب"، فلما التحقا بربهما تجسَّدت لي الفرص التي أهدرتها كي أفرح بوجودي بينهما. كأنما داومتُ على اختيار التعاسة فلا ألوم اليوم إلا نفسي.
سارقة الأرواح > اقتباسات من رواية سارقة الأرواح > اقتباس
مشاركة من بنت عبدالله
، من كتاب