أُفضِّلُ أنْ أكونَ زهرةَ عبَّادِ شمسٍ طويلة
تعيشُ في حديقةٍ ريفيَّة
وترفعُ رأسَهَا البُنِّيَّ الذَّهبيَّ نحو الصَّيف،
مغسولةً بالمطرِ، يَغشُوها الندى
ممزوجةً بالخَشْخَاشِ والخَطْمِيِّ الشَّهير
ناظراً بذُهُولِ ليلةٍ بعدَ ليلة
إلى مواكبِ النُّجُومِ الصَّامتةِ المتلألئة.
مشاركة من Reyam_falah
، من كتاب