تشكو إليّ إنكساراً في خاطرك، وجرحاً في قلبك، و وهناً في نفسك، و تسألني: أهو غضبٌ من الله؟!
فأقول لك: هذه والله من أمارات حبّه، فانّ الله سبحانه إذا أحبّ عبداً ابتلاه، وما زالَ البلاء في المؤمن حتى يمشي على الأرض وما عليه من خطيئة!
والسلام عليك يا صاحبي💜
مشاركة من Noha Hassan
، من كتاب