ملَّست «ألفا» بأطراف أصابعها على ساعدي، لأعلى ولأسفل، لأعلى ولأسفل، وربما كانت تلك هي اللحظة التي لم أرغب فيها في استبدال حياتي بحياة أخرى، ولا حتى الحياة التي كان يعيش فيها والداي.
نهاية الوحدة > اقتباسات من رواية نهاية الوحدة > اقتباس
مشاركة من laith wared
، من كتاب