من المؤسف أن الذكريات تلاحقنا أينما ذهبنا وتواجدنا وانشغلنا، تلحق بنا مثل ذبابة لا تعلم أي شيء سوى أنها تحلّق بجانب أذُننا وتزعجنا باختيارها لأول حرف من اسمها وتكراره دون ملل، هكذا كانت الذكريات.
حانة الأقدار > اقتباسات من رواية حانة الأقدار > اقتباس
مشاركة من [email protected]
، من كتاب