كان يرفع يوميًا صورةً معينةً لها، يضعها بين مريم العذراء ومارجرجس وهو يقتل الوحش، صورةً تضحكُ فيها، ويجلس باكيًا ومتخيلاً أن دموعًا زرقاء تنساب منه صانعة ما يشبه البحيرة أسفل قدميه.
حروب فاتنة > اقتباسات من رواية حروب فاتنة > اقتباس
مشاركة من Mohamed Osama
، من كتاب