و قال أن عليا ، خليفة النبى و احد صحابته ،
كان يقاتل مشركا شرسا ، فطال بينهما القتال ،
و فى النهاية تمكن رضى الله عنه من خصمه ،
و سقط المشرك جريحا تحت على بن ابى طالب و لما هم بقتله ،
بصق المشرك فى وجه على و السيف فى الهواء يوشك ان يهوى به ، فما كان من على إلا أن تركه و انصرف عنه و لم يقتله
فلما سئل قال: لقد كنت اقاتله لله ،
فلما بصق فى وجهى ، احسست بأنى اريد الانتقام لنفسى فتركته.
مشاركة من معتز ماجد نيروخ
، من كتاب