طيران > اقتباسات من رواية طيران > اقتباس

متى انزلقت يده لتستقر كَفُّه في كفها؟

آخر ما تُذكُرُه أنها كانت تجرُّه من ساعده، وفجأة صار هو مَن يَتعلَّق في يدها، بدا ضئيلًا هشًّا.

هل شعرت أمُّه بغيابِه؟

هل انتابها القَلَقُ عليه بعدُ؟

مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

طيران

هذا الاقتباس من رواية

طيران - محمد أ. جمال

طيران

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب