فكيف يعرف الإنسان القبح والخبث والشر والكبر ويتجنبهما، إلا إن رآه ماثلًا أمامه، وجرب طعمه الحامض الكريه، الذي يتركه في النفوس.
مشاركة من جهاد أبو زينة
، من كتاب
فكيف يعرف الإنسان القبح والخبث والشر والكبر ويتجنبهما، إلا إن رآه ماثلًا أمامه، وجرب طعمه الحامض الكريه، الذي يتركه في النفوس.