إني أحمل لك أيتها الحية كل تقدير، وأحمل لذكائك كل إعجاب... أتريدين أن أخصك بسر آخر؟... لقد كنت أفكر فيك وأنا أصنع هذا المخلوق الذي سميته «حواء»!...
أرني الله > اقتباسات من رواية أرني الله > اقتباس
مشاركة من NaDa Attia
، من كتاب