قلتُ الدّنيا بخير. أبو عنتر الذي كنتُ أظن أن لا أحد سيتذكّره كانت جنازته كبيرة إلى هذا الحد، وقلتُ نحن أولاد حياة، أقصدُ شعبنا، وإلّا لكانوا هزمونا منذ مائة عام.
أعراس آمنة > اقتباسات من رواية أعراس آمنة > اقتباس
مشاركة من [email protected]
، من كتاب