ان القلم لنعمة لأمثالنا لمن كتبت عليهم الوحدة, ولكن القلم كالجواد ينطلق أحيانا من تلقاء نفسة كالطائر المرح ,وأحيانا يحرن علي ويثب علي قدمية ويأبي أن يتقدم كأن في طريقة أفعي رافعة الرأس , وهو الساعة يهتز في يدي ويرفض ولا يطيعني كأن شيئا يخيفه أو يقصيه عن مروج الأحلام......
كتاب ساخر بمرارة الارياف ….
مشاركة من safia
، من كتاب