❞ جاءه صوتها المرح كنغمة مبهجة شاركت في نبضات فرحه المتلاحقة، أنصت لها وهي تتحدث بطريقتها القادرة على وضعه في حالات مزاجية مبهجة لم يتخيل إمكانية الشعور بها يوما! كم أحب طريقة نطقها لاسمه بغض النظر من أنها تنطق حرف "الطاء" أقرب إلى "تاء" ليصبح اسمه لا يشبه اسمه، لكنها اللحظة التي يوقن فيها بحبه للحياة، لاسمه ولكل شيء حوله في تلك اللحظة حتى لو كانت مطفأة السجائر! ❝